انطلاق الحوار الوطني بالسنغال
عقب رفض 16 من أصل 19 مرشحا رئاسيا وكذا منظمتان من منظمات المجتمع المدني المشاركة في الحوار الوطني الذي دعا إليه الرئيس السنغالي "ماكي سال" خلال مقابلة مع وسائل إعلام محلية يوم الخميس الماضي، من أجل تحديد موعد جديد للانتخابات الرئاسية في البلاد واستمرارية السلطة بعد تاريخ الثاني من أبريل المقبل، وهو موعد انتهاء الفترة الرئاسية الحالية. دق يومه الاثنين بمدينة ديامينياديو التي تبعد حوالي 30 كلم عن العاصمة السنغالية داكار، الناقوس معلنا عن بداية الحوار الوطني، الذي من شأنه أن يحل الأزمة السنغالية.