إن هذه الباب "باب القبلة" هي
اليوم تحت قوس باب فتوح والتي هي نفسها كانت تسمى في فترة سابقة باب الزناتي ويوجد
فيها قبر سيدي المناد تحت القوس ويقال أنه لما شرع في حفر أساسها من جهة القبلة
وجد في الحفير فأسا كبيرا طوله 4 أشبار وسعته شبر وزنته 60 رطلا ويقال إن هذا من
أسباب تسمية المدينة بمدينة فاس، وتسمية الباب باسم باب القبلة.